طور تفكيرك

موضوع اروع من رائع

واجمل قصتين الاولى والاخيره

ان شاء الله احاول اطبقهم

جزيت خيرا الجزاء

رائع يا م.محمد
الموضوع فعلا تحفة وأكثر القصص اللي عجبتني الثانية والاخيرة
مشكوووووووووووووووووووووووووور

القصص كلها رائعه بس اكتر واحده عجبتنى الاخيره

(أخذ زمام المبادرة والتصرف بثقة تبعد الشك؟).


ما شاء الله رااائعه القصص و الحكم منها



و ليتنا نطبق مثل هذه الحكم فى حياتنا

جزاكم الله خيرا

سارة ... الأروع مرورك
جزاك الله خيرا
وليه تستفزك الرابعة لا أرى ما يدعوا لذلك

المتفائلة بالخير .... ربنا يكرمك
دا من ذوقك
وأتمنى فقط الاستفادة

فتاة أزهرية .... جزاك الله خيرا أخيتى
أنرت الموضوع
بس بلاش م.محمد الله يكرمك كفاية محمد

نورهان ...... اشرقت الصفحة بوجود أخيّة
هو ما شاء الله فيه إجماع ع الأخيرة
ارجو أن نطبقها فى حياتنا

فوضت امرى لله ... فعلا رائعة
ولكنها تصير أروع إذا ما دخلت حيز التنفيذ
فالحكمه ضالة المؤمن انى وجدها فهو احق الناس بها
بارك الله فيكم

****

جزاك الله خيرا يامحمد على موضوع طور تفكيرك فى خمس قصص بسيطه

الحكم من القصص
(ذر الرماد في العيون وتحويل أنظارالناس عن هدفك الحقيقي!).

(أخذ زمام المبادرة والتصرف بثقة تبعد الشك؟).

(إضمار النية وخلق ظروف الفوز)!!

(استغلال خرافات الآخرين والاتجاه بتفكيرهم لنهاية تخدم مصلحتك)!!
( كن اكثر يقضة و ذكاء من الآخرين فما يمرر على الأغبياء لا تمرره على نفسك )!

قصتان منهما من التراث الاسلامى

قصة حذيفه بل حديث حذيفه رضى الله عنه ساكتبه كاملا ان شاء الله
فقد قراته منذ سنوات وقد اعجبنى جدا جدا وفيه من الحكم مالا يحصى

حديث حذيفه

1 - كنا عند حذيفة . فقال رجل : لو أدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم قاتلت معه وأبليت . فقال حذيفة : أنت كنت تفعل ذلك ؟ لقد رأيتنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الأحزاب . وأخذتنا ريح شديدة وقر . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ألا رجل يأتيني بخبر القوم ، جعله الله معي يوم القيامة ؟ ) فسكتنا . فلم يجبه منا أحد . ثم قال ( ألا برجل يأتينا بخبر القوم ، جعله الله معي يوم القيامة ؟ ) فسكتنا . فلم يجبه منا أحد . ثم قال ( ألا برجل يأتينا بخبر القوم ، جعله الله معي يوم القيامة ؟ ) فسكتنا . فلم يجبه منا أحد . فقال ( قم . يا حذيفة ! فأتنا بخبر القوم ) فلم أجد بدا ، إذ دعاني باسمي ، أن أقوم . قال ( اذهب . فأتني بخبر القوم . ولا تذعرهم علي ) فلما وليت من عنده جعلت كأنما أمشي في حمام . حتى أتيتهم . فرأيت أبا سفيان يصلى ظهره بالنار . فوضعت سهما في كبد القوس . فأردت أن أرميه . فذكرت قول رسول الله ( ولا تذعرهم علي ) ولو رميته لأصبته . فرجعت وأنا أمشي في مثل الحمام . فلما أتيته فأخبرته بخبر القوم ، وفرغت ، قررت . فألبسني رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضل عباءة كانت عليه يصلي فيها . فلم أزل نائما حتى أصبحت . فلما أصبحت قال ( قم . يا نومان ! ) .
الراوي: يزيد بن شريك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1788
خلاصة حكم المحدث: صحيح

وجزاكم بمثله اخى الكرريم
وبار الله فيك على ذكر الحديث كاملا وذكر صحته
بارك الله فيك