| مسابقه الحديث الشريف | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| |
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الأحد يوليو 17, 2011 6:20 am | |
| السؤال الاول
عرف الحديث ؟؟ وما الفرق بين القران الكريم والحديث الشريف ؟؟ والحديث القدسى ؟؟
يا ترى من الفائز الاول معنا باول وسام فى علم الحديث
| |
|
| |
منة الرحمن مدير عام
عدد المساهمات : 215 تاريخ التسجيل : 26/08/2010
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الأحد يوليو 17, 2011 7:45 pm | |
| موضوع جميل جدا ومفيد للغايه وطبعا الاجابات دي منقوله تعريف الحديث النبوي: هو ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير ونحوها من أوصاف خَلقية أو خُلقية اما الحديث القدسي: إلهام من الله تبارك وتعالى لنبيه في اليقظة أو في النوم صورا من المعاني والمقاصد ، يشعر النبي"صلى الله عليه وسلم" أن الله يأمره بتصويرها لعباده ، فيصورها لهم بعبارة من لفظه هو "صلى الله عليه وسلم" على أنه يرويها عن ربه عز وجل.
ومثاله: حديث أبي ذر الغفاري المطول الذي رواه النووي في أربعينه ، وهو الرابع والعشرون منها:
(يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي ، وجعلته محرما بينكم ، فلا تظالموا) الحديث.
وهو بهذا التعريف غير معجز ، ولم يوح به إلى النبي "صلى الله عليه وسلم" بواسطة جبريل عليه السلام ، وليست ألفاظه من عند الله بداهة.
الفرق بين الحديث القدسي والقران الكريم 1-أن القرآن الكريم كلام الله أوحى به إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بلفظه ومعناه وتحدى به العرب - بل الإنس والجن - أن يأتوا بمثله ، وأما الحديث القدسي فلم يقع به التحدي والإعجاز . 2- والقرآن الكريم جميعه منقول بالتواتر ، فهو قطعي الثبوت ، وأما الأحاديث القدسية فمعظمها أخبار آحاد ، فهي ظنية الثبوت ، ولذلك فإن فيها الصحيح والحسن والضعيف . 3- والقرآن الكريم كلام الله بلفظه ومعناه ، والحديث القدسي معناه من عند الله ولفظه من الرسول - صلى الله عليه وسلم - على الصحيح من أقوال أهل العلم . 4- والقرآن الكريم متعبد بتلاوته ، وهو الذي تتعين القراءة به في الصلاة ، ومن قرأه كان له بكل حرف حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها ، وأما الحديث القدسي فغير متعبد بتلاوته ، ولا يجزئ في الصلاة ، ولا يصدق عليه الثواب الوارد في قراءة القرآن .
| |
|
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| |
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:48 am | |
| السؤال هو
ما هو الحديث الصحيح ؟؟ واذكر اقسامه مع تعريف كل قسم ؟؟
وما هو الحديث الحسن ؟؟ واذكر اقسامه ما تعريف كل قسم ؟؟
كما قلت مسبقا الم تعرف الاجابه ابحث ودور ليس عيبا ولكن انقل باسلوبك انت بعدما تعرف الاجابه انقلها لنا باسلوبك تفيد وتستفيد وبالله التوفيق | |
|
| |
محمد مدير عام
عدد المساهمات : 414 تاريخ التسجيل : 27/08/2010
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الثلاثاء يوليو 19, 2011 10:41 am | |
| - مؤمن كتب:
[center]السؤال هو
ما هو الحديث الصحيح ؟؟ واذكر اقسامه مع تعريف كل قسم ؟؟
وما هو الحديث الحسن ؟؟ واذكر اقسامه ما تعريف كل قسم ؟؟
كما قلت مسبقا الم تعرف الاجابه ابحث ودور ليس عيبا ولكن انقل باسلوبك انت بعدما تعرف الاجابه انقلها لنا باسلوبك تفيد وتستفيد وبالله التوفيق الحديث الصحيح : هو الحديث الذى اتصل سنده بنقل عدل ضابط خالٍ من الذوذ والعلة(بمعنى أبسط هو الحديث الذى المتصل إسناده بمعنى أن يكون كل من الرواة سمع ممن فوقه ويشترط فى الرواة العدالة أو الملكة التى تحثم على التقوى والضبط أو الإتقان فى روايته وتكون الرواية خالية من الشذوذ والتى هى مخالفة الراوى لمن هو أوثق منه وأيضا تكون خالية من العلة وهو السبب الخفى الذى يقدح فى صحة الحديث)وينقسم الحديث الصحيح لقسمانصحيح لذاته : هو الحديث الذي اشتمل على أعلى صفات القبول بأن كل متصل السند بنقل العدول الضابطين ضبطا تاما عن مثلهم من مبدأ الحديث إلى آخره وخلا من الشذوذ والعلة وسمى بذلك لأنه استوفى شروط الصحة ولم يكن في حاجة لمن يجبره، فصحته نشأت من ذاته لا من حديث آخر خارج عنه.
الصحيح لغيره : هو الحديث الحسن لذاته إذا روى من وجه آخر مثله أو أقوى منه بلفظه أو معناه، فإنه يقوى ويرتقى من درجة الحسن إلى الصحيح ، وسمى صحيح لغيره لأن الصحة لم تأت من ذات السند وإنما جاءت من انضمام غيره إليه.
أما الحديث الحسن : ما اتصل سنده بنقل عدْل خفيف الضبط من غير شذوذ ولا علة . فالراوي في كلا النوعين من الحديث (الصحيح والحسن) عدْل لكن ضبطه في الحسن أقل من ضبطه في الصحيح وليس تامًا مثله
وينقسم لقسمين
حسن لذاته : هو نفس تعريف الحديث الحسن
حسن لغيره: هو الحديث الضعيف إذا تعددت طرق رواياته، ولم يكن سبب ضعفه فسق الراوي أو كذِبهُ [/b] | |
|
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| |
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الخميس يوليو 21, 2011 4:45 am | |
| السؤال هو
ما هو الحديث الضعيف ؟؟ وهل يجوز العمل به ؟؟؟
ما هو السند ؟؟ وما هو المتن؟؟
أتمىنى أن يفعل الاعضاء كما فعل محمد ابحث وعبر باسلوبك أنت | |
|
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الجمعة يوليو 22, 2011 8:53 am | |
| يا ترى من الفائز القادم معنا ؟؟؟
| |
|
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الأحد يوليو 24, 2011 8:44 am | |
| يبدو انه لا حدا يعرف الاجابه ام ماذا !!!!!!!!!! | |
|
| |
مشتاقة للقاء الله مدير عام
عدد المساهمات : 276 تاريخ التسجيل : 20/10/2010
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الأحد يوليو 24, 2011 1:11 pm | |
| أولاً : ( تعريف الحديث الضعيف ): عرفوا الحديث الضعيف بأنه :هو ما فقد شرطا من شروط الحديث المقبول وهي ستة: 1 -العدالة: أي الصدق والتقوى والالتزام الظاهر بأحكام الإسلام. 2 -الضبط: هو الدقة في الحفظ والإتقان ثم الاستحضار عند الأداء . 3 -الاتصال: أي كل واحد من الرواة قد تلقاه من رواة الحديث حتى النهاية دون إرسال أو انقطاع. 4- عدم الشذوذ: وهو مخالفة الراوي الثقة لمن هو أثق منه . 5- عدم وجود العلة القادحة: أي سلامة الحديث من وصف خفي قادح في صحة الحديث والظاهر السلامة منه . 6 -العاضدُ عند الاحتياج إليه . راجع : مقدمة ابن الصلاح-(ج 1 / ص 6 ) والباعث الحثيث في اختصار علوم الحديث-(ج 1 / ص 5 ) وتدريب الراوي في شرح تقريب النواوي-(ج 1 / ص 73 ) والتقريب والتيسير لمعرفة سنن البشير النذير في أصول الحديث-(ج 1 / ص 2 ) وتدريب الراوي في شرح تقريب النواوي-(ج 1 / ص 120 ) .
حكمُ العملِ بالحديثِ الضعيفِ ضعفاً يسيراً: لقد اتفق أهلُ العلم على الأمور التالية: 1- لا يجوزُ العملُ بالحديثِ الضعيفِ في العقائدَ،ولا بأصولِ العباداتِ أو المعاملاتِ . فإن أكثرَ أهلِ العلم على أنَّ العقائدَ تبنَى على الحديثِ المتواترِ والمعلومِ منَ الدِّينِ بالضرورةِ والبداهةِ،وهو ما يفيدُ القطعَ واليقينَ،وبعضهُم جوَّزَ العملَ بالحديثِ الصحيحِ في بناءِ العقيدةِ . 2- لا يجوزُ الاعتمادُ على الحديثِ الضعيفِ في بناءِ الأحكامِ العمليةِ المشهورةِ: إذ كيف تكون مشهورةً،ولا يوجدُ حديثٌ صحيح تعتمِدُ عليه ؟!!. 3- لا يجوزُ العملُ بالحديثِ الذي اشتدَّ ضعفُه أو ما كانَ موضوعاً مطلقاً؛ لا في أحكامٍ شرعيةٍ،ولا في فضائلِ الأعمالِ،ولا تحلُّ روايتُهُ إلَّا على سبيلِ القدحِ والتنفيرِ منهُ .
واختلفوا فيما سوى ذلكَ في الأخذ بالضعيف على ثلاثةِ مذاهبَ: المذهبُ الأولُ: لا يعملُ به مطلقاً لا في الفضائلِ ولا في الأحكامِ , وهذا المذهب حكاهُ ابن سيد الناس عن الإمام يحيى بن معين،وإليه ذهب أبو بكر ابن العربي،والظاهر أنه مذهبُ البخاري ومسلم لما عرفناه من شروطهما للصحيح،وهو مذهب ابن حزم الظاهري والشهاب الخفاجي والجلال الدواني وغيرهم . قال ابن حزم: \" والخامسُ شيءٌ نقل كما ذكرنا إما بنقل أهل المشرق والمغرب أو كافة عن كافة أو ثقة عن ثقة حتى يبلغ إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - إلا أن الطريق فيه رجلٌ مجروحٌ يكذب أو فيه غفلةٌ أو مجهولُ الحال فهذا أيضاً يقول: به بعض المسلمين،ولا يحلُّ عندنا القولُ به ولا تصديقُُه ولا الأخذُ بشيء منه\" الفصل في الملل والأهواء والنحل-(ج 1 / ص 130 و180 ). وراجع هذا الرأي في : قواعد التحديث للقاسمي-( ص 72 ) و تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي-( ص 232 ) و ومجموع الفتاوى (ج 18 / ص 65 ) وتيسير مصطلح الحديث (ص 12 ) ومنهج النقد في علوم الحديث (ص 292 ). المذهبُ الثاني : يعملُ بالحديث الضعيف مطلقاً : وعزيَ هذا إلى أبي داود والإمام أحمد وأنهما يريانِ ذلك أقوى من رأي الرجال،وهذا محمولٌ على الضعيفِ غير شديدِ الضعفِ ولا موضوعٍ كما مرَّ . قلت: ويظهر هذا لنا جليًّا من خلال سنن أبي داود ومسند الإمام أحمد،ففيهما الصحيح والحسن والضعيف،بل الواهي أحياناً . وفي سير أعلام النبلاء (11/329 ) \" قال ابْنُ السَّمَّاكِ: حَدَّثَنَا حَنْبَلٌ،قَالَ: جَمَعَنَا أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ،أَنَا وَصَالِحٌ وَعَبْدُ اللهِ،وَقَرَأَ عَلَيْنَا (المُسْنَدَ ) ،مَا سَمِعَهُ غَيْرُنَا. وَقَالَ: هَذَا الكِتَابُ جَمَعتُهُ وَانتَقَيتُهُ مِن أَكْثَرَ مِن سَبْعِ مائَةِ أَلْفٍ وَخَمْسِيْنَ أَلْفاً،فَمَا اختَلَفَ المُسْلِمُوْنَ فِيْهِ مِن حَدِيْثِ رَسُوْلِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَارْجِعُوا إِلَيْهِ،فَإِنْ وَجَدتُمُوهُ فِيْهِ،وَإِلاَّ فَلَيْسَ بِحُجَّةٍ. قُلْتُ: فِي (الصَّحِيْحَيْنِ ) أَحَادِيْثُ قَلِيْلَةٌ لَيْسَتْ فِي (المُسْنَدِ ) . لَكِنْ قَدْ يُقَالُ: لاَ تَرِدُ عَلَى قَوْلِهِ،فَإِنَّ المُسْلِمِيْنَ مَا اخْتَلَفُوا فِيْهَا،ثُمَّ مَا يَلزَمُ مِن هَذَا القَوْلِ: أَنَّ مَا وُجِدَ فِيْهِ أَنْ يَكُوْنَ حُجَّةً،فَفِيْهِ جُمْلَةٌ مِنَ الأَحَادِيْثِ الضَّعِيفَةِ مِمَّا يَسُوغُ نَقلُهَا،وَلاَ يَجِبُ الاحْتِجَاجُ بِهَا،وَفِيْهِ أَحَادِيْثُ مَعْدُوْدَةٌ شِبْهُ مَوْضُوْعَةٍ،وَلَكِنَّهَا قَطْرَةٌ فِي بَحرٍ. انظر فتح المغيث بشرح ألفية الحديث (ج 1 / ص 83 ) والمدخل إلى مذهب الإمام أحمد (ص 44 ) وراجع هذا الرأي في : وقواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث (ص 70 ) وتدريب الراوي في شرح تقريب النواوي (ج 1 / ص 233 ) والنكت على ابن الصلاح (ج 1 / ص 436 ) وتوضيح الأفكار (ج 1 / ص 197 ) ومنهج النقد في علوم الحديث ص 277 . المذهبُ الثالثُ : يعملُ به في الفضائل والمواعظ ونحو ذلك بشروطٍ: وقد ذكرها ابن حجر وهي: 1- أنْ يكونْ الضعفُ غيرَ شديدٍ،فيخرجُ من انفردَ من الكذابين والمتهمين بالكذب،ومن فحُش خطأُه،وقد نقل العلائيُّ الاتفاقَ على هذا الشرط . ومن ثم فلا تجوز روايته،ولو كان في الترغيب والترهيب إلا على سبيل بيان حاله لكي لا يغترَّ به أحد. قلتُ: ويخدشُ هذا الشرط والاتفاق عليه قول النووي في الأذكار:\" قال العلماء من المحدثين والفقهاء وغيرهم: يجوز ويستحب العمل في الفضائل والترغيب والترهيب بالحديث الضعيف ما لم يكن موضوعا\".الأذكار للنووي (ج 1 / ص8 ). وقوله في التقريب:\" ويَجُوز عِنْد أهل الحديث وغيرهم التَّساهُل في الأسَانيد, ورِوَاية ما سِوَى الموضُوع من الضَّعيف, والعمل به من غير بَيَان ضعفه, في غير صِفَات الله تعالى, والأحْكَام, كالحَلالِ والحَرَام, ومِمَّا لا تعلُّق له بالعَقَائد والأحْكَام. \" التقريب والتيسير لمعرفة سنن البشير النذير في أصول الحديث (ج 1 / ص 6 ) ولم يعترض عليه السيوطي في تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي (ج 1 / ص 232 ). وقال ابن الصلاح:\"يجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل في الأسانيد،ورواية ما سوى الموضوع من أنواع الأحاديث الضعيفة،من غير الحلال والحرام وغيرهما. وذلك كالمواعظ،والقصص،وفضائل الأعمال،وسائر فنون الترغيب والترهيب،وسائر ما لا تعلق له بالأحكام والعقائد\". مقدمة ابن الصلاح (ص 19 ) ومثله في قواعد التحديث للقاسمي ص 114، وتوجيه النظر للجزائري (ج 3 / ص 40 ) وسكتا عليه ، وسكت عليه العراقي في الشذا الفياح من علوم ابن الصلاح (ج 1 / ص 233 ). وقال العراقي في شرح ألفيته:\"وأمّا غيرُ الموضوعِ فجوّزوا التساهُل في إسنادِهِ وروايتِهِ من غيرِ بيانٍ لضَعْفِهِ إذا كانَ في غيرِ الأحكامِ والعقائدِ. بلْ في الترغيبِ والترهيبِ،من المواعظِ والقصصِ،وفضائلِ الأعمالِ،ونحوِها\"شرح التبصرة والتذكرة (ج 1 / ص 101 ) وبنحوه في فتح المغيث بشرح ألفية الحديث (ج 1 / ص 272 ). وهو رأي ابن تيمية كذلك،حيث قال:\" وَهَذَا كالإسرائيليات: يَجُوزُ أَنْ يُرْوَى مِنهَا مَا لَمْ يُعْلَمْ أَنَّهُ كَذِبٌ لِلتَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيبِ فِيهَا عُلِمَ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَمَرَ بِهِ فِي شَرْعِنَا وَنَهَى عَنْهُ فِي شَرْعِنَا\" مجموع الفتاوى (ج 1 / ص 251 ). وقال أيضاً:\" إِذَا رُوِيَ حَدِيثٌ فِي فَضْلِ بَعْضِ الْأَعْمَالِ الْمُسْتَحَبَّةِ وَثَوَابِهَا وَكَرَاهَةِ بَعْضِ الْأَعْمَالِ وَعِقَابِهَا - فَمَقَادِيرُ الثَّوَابِ وَالْعِقَابِ وَأَنْوَاعُهُ إذَا رُوِيَ فِيهَا حَدِيثٌ لَا نَعْلَمُ أَنَّهُ مَوْضُوعٌ جَازَتْ رِوَايَتُهُ وَالْعَمَلُ بِهِ\" مجموع الفتاوى (ج 18 / ص 66 ) وذكره هنا ثلاث مرات مجموع الفتاوى (ج 1 / ص 250 ) فما بعد. 2- أنْ يندرجَ تحتَ أصلٍ عامٍّ معمولٍ بهِ منْ أصول الشريعة،فيخرجُ ما يخترَعُ بحيثُ لا يكون لهُ أصلٌ أصلاً . أي أن يكون الحديثُ له أصلُ صحيح ثابت في الكتاب أو السُّنَّة،مثاله: لو جاءنا حديث يرغِّب في بر الوالدين،وحديث آخر يرغب في صلاة الجماعة،وآخر يُرغب في قراءة القرآن وكلها أحاديث ضعيفة،ولكن قد ورد في بر الوالدين،وفي صلاة الجماعة،وفي قراءة القرآن أحاديث صحيحة ثابتة في الكتاب والسُّنَّة،فعندئذٍ فلا حرج في العمل به . 3- أنْ لا يعتقدَ عندَ العملِ به ثبوتَه،لئلا ينسب إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ما لم يقله،بلْ يُعتقدُ الاحتياطَ . تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي-(ج 1 / ص 233 ) وقواعد التحديث للقاسمي-( ص 76 ). لأنه لا يجوز أن يعتقد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال حديثاً إلا إذا كان قد صحَّ عنه ذلك.
فصفوة القول أن العلماء رحمهم الله قد اختلفوا في حكم العمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال على ثلاثة أقوال: * القول الأول: يعمل به مطلقاً . وإلى هذا القول ذهب جمهور العلماء؛ منهم أحمد في أحد القولين عنه. وعُزي إلى عبد الله بن المبارك، وعبد الرحمن بن مهدي، وسفيان الثوري، وبه يقول ابن عبد البر رحمه الله. وبالغ النووي فقال: «قال العلماء من المحدثين والفقهاء وغيرهم: يجوز ويستحب العمل في الفضائل والترغيب والترهيب بالحديث الضعيف ما لم يكن موضوعاً». الأذكار النووية» (1/82-الفتوحات الربانية). وقال رحمه الله «اتفق العلماء على جواز العلم بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال». مقدمة الأربعين النووية». * القول الثاني: لا يعمل به مطلقاً. وإلى هذا القول ذهب جمع من أهل العلم؛ منهم: الإمام مسلم رحمه الله؛ فإنه قال في مقدمة «صحيحه»: «اعلم وفقك الله أن الواجب على كل أحد عرف التمييز بين صحيح الروايات وسقيمها وثقات الناقلين لها من المتهمين: أن لا يروي منها إلا ما عرف صحة مخارجه والستارة في ناقليه، وأن يتقي منها ما كان منها عن أهل التهم والمعاندين من أهل البدع..». وقال رحمه الله بعدما ذكر وجوب الكشف عن معايب الرواة قال: «وإنما ألزموا أنفسهم الكشف عن معايب رواة الحديث وناقلي الأخبار، وأفتوا بذلك حين سئلوا لما فيه من عظيم الخطر؛ إذ الأخبار في أمر الدين إنما تأتي بتحليل أو تحريم أو أمر أو نهي أو ترغيب أو ترهيب. قال ابن رجب رحمه الله: «وظاهر ما ذكره مسلم في مقدمة كتابه يقتضي أنه لا يروي أحاديث الترغيب إلا عمن تروى عنه الأحكام» شرح علل الترمذي (1/373).وهذا ظاهر كلام ابن حبان رحمه الله في كتابه المجروحين فإنه أوجب في المقدمة [1/6، 7، 25] لمن يروي الحديث – التمييز بين الصحيح والسقيم ولم يفرق بين ما كان في فضائل الأعمال وبين ما كان في الأحكام وممن قال أيضاً: إنه لا يعمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال: ابن العربي رحمه الله، صاحب كتاب «أحكام القرآن» في أحد قوليه والخطابي صاحب «معالم السنن»، وابن حزم نص في غير كتاب من كتبه، وأبو شامة رحمه الله في كتابه «البدع والحوادث». وأما شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله؛ فإنه قال في «الفتاوى» (ج1/250): «ولا يجوز أن يعتمد في الشريعة على الأحاديث الضعيفة التي ليست صحيحة ولا حسنة، لكن أحمد بن حنبل وغيره من العلماء جوزوا أن يروى في فضائل الأعمال ما لم يعلم أنه ثابت إذا لم يعلم أنه كذب: وذلك أنَّ العمل إذا علم أنه مشروع بدليل شرعي، وروى في فضله حديث لا يعلم أنه كذب؛ جاز أن يكون الثواب حقاً، ولم يقل أحد من الأئمة: إنه يجوز أن يجعل الشيء واجباً أو مستحباً بحديث ضعيف، ومن قال هذا؛ فقد خالف الإجماع، وهذا كما أنه لا يجوز أن يحرم شيء إلا بدليل شرعي، ولكن إذا علم تحريمه، وروي حديث في وعيد الفاعل له، ولم يعلم أنه كذب؛ جاز أن يرويه، فيجوز أن يروي في الترغيب والترهيب ما لم يعلم أنه كذب، لكن فيما علم أن الله رغب فيه أو رهب منه بدليل آخر غير هذا الحديث المجهول حاله. وهذا كالإسرائيليات، يجوز أن يروي منها ما لم يعلم أنه كذب للترغيب والترهيب فيما علم أن الله تعالى أمر به في شرعنا ونهى عنه في شرعنا، فأما أن يثبت شرعاً لنا بمجرد الإسرائيليات التي لم تثبت؛ فهذا لا يقوله عالم، ولا كان أحمد بن حنبل وأمثاله من الأئمة يعتمدون على مثل هذه الأحاديث في الشريعة، ومن نقل عن أحمد أنه كان يحتج بالحديث الضعيف الذي ليس بصحيح ولا حسن؛ فقد غلط عليه...»إلخ. * القول الثالث: لا يعمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال إلا بشروط: الشرط الأول: أن يكون الضعف غير شديد، فيخرج ما انفرد به راوٍ من الكذابين والمتهمين بالكذب ومن فحش غلطه. ونقل الحافظ العلائي الاتفاق على هذا الشرط. فعلى نقل العلائي الاتفاق، يكون هذا الشرط مقيدا للقول الأول إن صح نقل الإتفاق؛ لأن غير واحد من الأئمة يطلقون العمل به من غير شرط. الشرك الثاني: أن يكون الحديث الضعيف مندرجاً تحت أصل عام. الشرط الثالث: أن لا يعتقد عند العمل به ثبوته؛ لئلا ينسب إلى النبي ما لم يقله، بل يعتقد الاحتياط. انظر: «تحفة الأبرار» للسيوطي (ص33). وينبغي أن يزاد على هذه الشروط الثلاثة شرط رابع عند من يرى العمل بالحديث الضعيف بالشروط المتقدمة وإن كنا لا نرى هذا، وهو ما قاله ابن تيمية رحمه الله في «الفتاوى» (18/67): فإذا تضمنت أحاديث الفضائل الضعيفة تقديراً وتحديداً؛ مثل صلاة في وقت معين بقراءة معينة أو على صفة معينة؛ لم يجز ذلك ( أي: العمل بها ). فالأمر إذا فيه خلاف وفي الخلاف سعة ويسر , والذي يجب علينا أن نتعاون فيما اتفقنا عليه وان يعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه , فهذه سمات وأخلاق أهل الإسلام . يقول الشاعر:
النمل تبنى قراها في تماسكها * * * والنحل تجنى رحيق الشهد أعوانا
وعلينا أن نمتثل لقول الله سبحانه : \" وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105) سورة آل عمران . وقوله تعالى : \" إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (159) مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (160) قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (161) قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163) قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (164) سورة الأنعام . وتحذير النبي صلى الله عليه وسلم : عَنْ جَابِرٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:إِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ فِي جَزِيرَةِ الْعَرَبِ ، وَلَكِنْ فِي التَّحْرِيشِ بَيْنَهُمْ. أخرجه أحمد 3/313(14419) و\"مسلم\" 8/138 (7205) والتِّرْمِذِيّ\" 1937 . قال الشاعر:
إن أولى الورى بتوحيد شملٍ * * * أمةٌ كان دينها التوحيد
وقال آخر:
كل يرى رأياً وينصر قوله * * * وله يعادي سائر الإخوان ولو أنهم عند التنازع وفقوا* * * لتحاكموا لله دون توان ولأصبحوا بعد الخصام أحبة * * * غيظ العدا ومذلة الشيطان
ربنا لا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا، ربنا واجمعنا في الدنيا إخوانَا مسلمين، وفي الجنة على سرر متقابلين, اللهم اجمع شملنا , وألف بين قلوبنا , ونقي سرائرنا , وحسن أخلاقنا, وأحسن خلاصنا . | |
|
| |
مشتاقة للقاء الله مدير عام
عدد المساهمات : 276 تاريخ التسجيل : 20/10/2010
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الأحد يوليو 24, 2011 1:16 pm | |
| السند هو: سلسلة الرجال الموصلة للمتن إلى قائله. والمتن هو: ما ينتهي إليه السند من الكلام.
المثال : قال البخاري في صحيحه في كتاب بدء الوحي الحديث رقم (1) :
حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير قال حدثنا سفيان قال حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري قال أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه على المنبر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه.
فالسند هو : حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير قال حدثنا سفيان قال حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري قال أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه على المنبر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول.
والمتن هو : إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه.
فالفرق بينهما : أن السند هو عبارة عن حكاية أسماء رواة الحديث في كل طبقة من طبقات الإسناد عبر العصور والأزمنة ، فيروي الحديث عدد من الرجال ، كل واحد منهم تلميذ لمن فوقه ، فيقول الواحد منهم حدثني أو أخبرني فلان عن فلان عن فلان .
وأما المتن فهو النص الذي يأتي بعد الانتهاء من ذكر سلسلة الرواة ، وهو نص الكلام سواء كان من حديث النبي صلى الله عليه وسلم أو من كلام الصحابي ، أو من كلام التابعي ومن دونه من العلماء
عذرا لم استطع التعبير باسلوبى لان هذا المقام لايقبل فيه الخطأ وقد قرأت كثيرا عن الاحاديث الضعيفة ورأيت خلافا كثيرا لذا نقلته ولااريد اوسمة حقا يكفينى الافادة والاستفادة | |
|
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الإثنين يوليو 25, 2011 9:03 am | |
| بسم الله ما شاء الله
اجابه كم افادتنى للغايه جزاكم الله كل خير للتعب
وبارك الله فيكم
وبناء على طلبكم لم يتم منح وسام
وجزاكم الله خير بكل حرف كتب حسنه بارك الله فيكم
والنقل هذا كان رائع وميز وجامع وماتع
جزاكم الله كل خير وبارك الله فيكم
| |
|
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الإثنين يوليو 25, 2011 9:05 am | |
| السؤال هو
ما هو الحديث المرسل ؟؟ وما هو الحديث المقطوع ؟؟ وما هو الحديث المدلس ؟؟ وما هو الحديث المقلوب؟؟ | |
|
| |
منة الرحمن مدير عام
عدد المساهمات : 215 تاريخ التسجيل : 26/08/2010
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الإثنين يوليو 25, 2011 6:55 pm | |
|
انا اسفه لم اتمكن من صوغ الاجابه بطريقتي لان كلها تعريفات وخشيت ان ازيف الكلام
الحديث المرسل هو الذي يرويه التابعي عن الرسول (صلى الله عليه وسلم) والتابعون هم الذين لقوا أصحاب النبي (صلى الله عليه وسلم) وأخذوا العلم عنهم. فالسقط فيه في آخر السند بعد التابعي
والحديث المنقطع هو أن يسقط أحد الرواة من الإسناد
والحديث المدلس أن يروي الراوي عن شيخه الذي لقيه أحاديث لم يسمعها منه مباشرة، بلفظ موهم سماعه منه، فيظن تلاميذه أنها متصلة وأنه سمعها من شيوخه ولا تكون كذلك
والمقلوب وهو الحديث الذي وقع تغيير في متنه أو سنده، ويضرب المثل في توضيح ما وقع القلب في متنه، بالحديث المشهور الذي ذكر فيه السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله، وفيه (رجل تصدق بصدقة فأخفاها، حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه)، فهذا رواه بعض الرواة فقلبه فقال: (حتى لا تعلم يمينه ما تنفق شماله). ومن أمثلة القلب في الإسناد: أن يقلب الراوي اسم أحد رجال السند، فيقول: عمـار بن هشام، والصحيح فيه هشام بن عمار
| |
|
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| |
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الثلاثاء يوليو 26, 2011 10:15 am | |
| السؤال هو
ما معنى قولهم رواه السته ؟؟ رواه الشيخين؟؟ متفق عليه ؟؟
وما هو الاسم الحقيقى لصحيح البخارى | |
|
| |
منة الرحمن مدير عام
عدد المساهمات : 215 تاريخ التسجيل : 26/08/2010
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الثلاثاء يوليو 26, 2011 2:25 pm | |
| معني رواه السته هم :البخاري ومسلم وابو داود والنسائيى والترمذي وبن ماجه رواه الشيخين :اي البخاري ومسلم من طريق صحابيين مختلفين متفق عليه :اي رواه البخاري ومسلم من طريق صحابي واحد اسم صحيح البخاري "الجامع المسند الصحيح المختصر من أُمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه".
والله اعلم
| |
|
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الأربعاء يوليو 27, 2011 3:38 am | |
| اجابه نموزجيه بارك الله فيكم
بالاخص اسم صحيح البخارى
لا يعلم الكثير جدا الاسم الصحيح له وهو كما ذكرتى -بارك الله فيكى-
لن يتم منح وسام أنتم الان الذين تمنحوا الاوسام يا سياده المشرف العام بارك الله فيكم الجامع المسند الصحيح المختصر من أُمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه". | |
|
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الأربعاء يوليو 27, 2011 3:40 am | |
| السؤال هو
الذى سيئسل السؤال هذه المره دكتوره منة الرحمن-بارك الله فيها- | |
|
| |
منة الرحمن مدير عام
عدد المساهمات : 215 تاريخ التسجيل : 26/08/2010
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الخميس يوليو 28, 2011 1:29 pm | |
| هسأل المره دي بس علشان انتا طلبت مني وحضرتك من ستمنح الاوسمه
ما الفرق بين الحديث والسند والخبر؟ وما الفرق بين السند والمتن؟
| |
|
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف الخميس أغسطس 04, 2011 6:21 am | |
| ما زال سؤال الدكتوره منة الرحمن بارك الله فيها معروضا
ما الفرق بين الحديث والسند والخبر؟ وما الفرق بين السند والمتن؟
| |
|
| |
مؤمن Admin
عدد المساهمات : 6624 تاريخ التسجيل : 22/08/2010 العمر : 33 الموقع : دمياط -عروس النيل-
| موضوع: رد: مسابقه الحديث الشريف السبت سبتمبر 03, 2011 5:51 am | |
| ما زال سؤال الدكتوره منة الرحمن بارك الله فيها معروضا
ما الفرق بين الحديث والسند والخبر؟ وما الفرق بين السند والمتن؟
| |
|
| |
| مسابقه الحديث الشريف | |
|